ارتباطات حزب الله الخارجية، أمورو في لبنان، أمورو مع سوريا، واحد م الناس هذا الكل ما ننجم كان ننساه قدام « حزب الله » اللي هبط إسرائيل على ركايبها، و علم العديد م الناس اللي حتى محصور في تركينة و ضعيف و العالم الكل ضدك راك تنجم تفعل و تنجم تهز راسك. بالنسبة لي حزب الله يتشاف في زاوية أولى من هنا،و في زاوية ثانية من الباقي، و مستعد نمشي للنقد و الإنتقاد، انطلاقا من عقائديتو حتى لمواقفو و تحالفاتو و مساندتو لهذا و ذاك.
أما الركوع أمام إرادة الڨاوري اللي يرا فيه « إرهاب » و يرى في إسرائيل اللي تذبح فيها عاري و لابس، كبير و صغير، و اللي يقعد حي تقتلو بالعرق بالعرق، « قوة ديمقراطية تدافع عن نفسها » لا.
كتونسي نرفض اعتبار « حزب الله » تنظيم إرهابي، القرار هذا ما يمثلنيش، و ما يمثلش جزء هام م الشعب التونسي، و بعيد أنو يكون فيه أي نوع من أنواع الوفاق.
قحاب الدولة مازالوا يختطفو في تونس باسم حسابات طحينية.
كي ثبتت في الفرحانين بخبر « حزب الله إرهابي كخة » نلقاه خليط عجيب من أنصار الدكتور و عبيد البجبوج. صحيبي ع الاحباب كي رجعت تلمت … (نستثني عفت، هاذيكة عندها الحق).
certes Aziz ta position est louable et cette décision ne me représente en rien!Tant d’autres pays devraient être cités bien avant Hezbollah.
A commencer par l’Arabie Saoudite, Etat Terroriste par excellence.