#أنا_أساند


Warning: Undefined variable $post in /home/didou/sites/azyzamami.tn/www/wp-content/plugins/new-facebook-like-share-follow-button/new-facebook-like-share-follow-button.php on line 292

Warning: Attempt to read property "ID" on null in /home/didou/sites/azyzamami.tn/www/wp-content/plugins/new-facebook-like-share-follow-button/new-facebook-like-share-follow-button.php on line 292

أيامات الترويكا، الكزدغلي استغل حالة التنافر و الإستقطاب اللي صايرة، و حل عركة زايدة (بالأيام كانت نتائجها مأساوية على الصعيد الإنساني، و أكثر. أما موش وقتو توة) كانت تنجم تتحل إداريا بالساهل باعتماد الحوار. وقتها، بالتفليم و التراجيديات الهستيرية كر على العديد من المدافعين عن وطن مدني معاه. و هذا اللي كان يتحكا وقتها، من قبل العديد و العديد م اللي لقاو رواحهم « تكعبرتلهم » و ساندوه قبل ما يكتشفو حجم التلاعب.
سي الحبيب ماهوش واعي بمعنى المسؤولية الآكاديمية، ماهوش واعي بأهمية العلم في معركة حضارية تاريخية قاعدين نخسرو فيها، ماهوش مدرك أني مسؤوليتو تقتضي منو يكون في استماع لكافة المتعلمين و يتعامل مع منظومة إدارية لتسهيل تعلمهم و انفتاحهم ع المجتمع، و فرد وقت تأمين مصداقية علمية. لعب الذري اللي يعمل فيه الكزدغلي، الطاقة اللي يحطها في استولاد الحكايات م الحيط (هاشتاڨ يولي يردو « يامي يامي لقد هددونني، إنه الڨولاڨ يا إلاهي كم أنا سولجينيتسين »)، تعامل « مثقفونا » معاه كسلطة سياسية إدارية يحشمو منها (نوع آخر من انعدام الإدراك بأهمية معركة التربية و العلم. لا علينا) يخليني طبيعة متضامن مع الطلبة اللي عينهم سي الكزدغلي « كوحوش » بعد ما رفض الإستماع لمشاغلهم.
مادام عميد و يتعامل بمنطق « يا أنا يا هوما »، فإنو الموقع السليم يكون بحذاهم هوما. و ندعو الطلبة ما يعدلوش على حديثو، راهو راس مالو الإحراج على خاطرو جرد سياسوي فاشل، ما يحشمش م الكذبة و النقد الذاتي يسمع بيه كي يحكيو اصحابو الماركسيين الڨدم بحذاه. و ننصح الطلبة كل شي يوثقوه رسميا عن طريق عدول منفذين، باش يكون عندهم وثائق قانونية، و كل واحد يمشي يصب شكاية بالعميد في تجاوز السلطة، نكلو بيه في المحكمة الإدارية. راهو ها النوعية يخافو على كراسيهم، و كراسيهم مرهونة ببزاق الإدارة، و بزاق الإدارة مشدود بلسان المحكمة الإدارية.

حقا اللي يحب يساند، يتصل بأي واحد يعرفو م الأوجات و يوصيه يعملو تصويرة هكا.
#الرد_سيكون_قاسيا

oussaned

تتوج التصويرة


Warning: Undefined variable $post in /home/didou/sites/azyzamami.tn/www/wp-content/plugins/new-facebook-like-share-follow-button/new-facebook-like-share-follow-button.php on line 292

Warning: Attempt to read property "ID" on null in /home/didou/sites/azyzamami.tn/www/wp-content/plugins/new-facebook-like-share-follow-button/new-facebook-like-share-follow-button.php on line 292

هاذي دعوة لكل « الوطنيين الصحاح » و « الوطنيين الحقانيين » و « اللي قلبهم على تونس بالحق » (و الله أعلم باقي البدن وين)، و كل أحباء البجبوج اللي أنقذوا تونس م الظلامية و م المؤامرة القطرو إسرائيلية و رجعوها للحداثة و المباركة السعودو أمريكية، اللي يحبو تونس بالحق بالحق موش كيف الجرذان و اليسراويين و الحكوكيين، و اللي مستعدين يضحيو بالغالي و النفيس باش يتظاهرو ضد داعش في البيلفيدير : فيقوا و ردو بالكم.
فما حملة مغرضة تدور ع الأنترنات ها النهارات اسمها « علق التصويرة »، و تدعو لتعليق صور الرئيس في الإدارات. ردوا بالكم، راهي الحكاية عاملينها صفحات النهضة، و الغرض منها التعطيل و التشويش على بجبوج معذبهم، على خاطر هوما عندهم جماعتهم اللي حطوهم في الإدارة و اللي عاملين زعمة زعمة مع الباجي، و هوما راقدينلو حلفة في الدورة، على خاطرهو معذبهم. الجماعة هاذوما باش يعلقو التصاور باش في مخاخ لعباد اللي يسمع « ارجع غدوة » يصب غشو ع الباجي و يكرهوه الناس. زيد الباجي كبير، يتعب كي تعلقو ع الحيط، موش كي بن علي شباب و طرنكوش.
سي الباجي اللي يحبوه بالحق بالحق، موش كيما الاخرين اللي زعمة زعمة، عايش في قلوبهم، في الدورة الأولى بعد بورڨيبة ع اليمين، و ما يحتاجوش يوريو رواحهم و يمدو وجوههم بالتصاور. اللي يحب الباجي بلحق بلحق تصويرتو يوشمها في قلبو و يطبعها في بدنو.
هذاكة علاه، إخواني أخواتي الحراير و الحرايرات، ندعوكم الكل تتوجو الباجي، خير م اللي تعلقوه تصاور. تتوجوه على ترمكم خلي الناس الكل تعرف قداه تحبوه بالحق.

 bejinahdha

علاش ما يستقيلوش، أولاد الفشلة؟؟؟


Warning: Undefined variable $post in /home/didou/sites/azyzamami.tn/www/wp-content/plugins/new-facebook-like-share-follow-button/new-facebook-like-share-follow-button.php on line 292

Warning: Attempt to read property "ID" on null in /home/didou/sites/azyzamami.tn/www/wp-content/plugins/new-facebook-like-share-follow-button/new-facebook-like-share-follow-button.php on line 292

كيف غيري م التوانسة، تلقيت خبر استقالة وزير العدل و وزير الداخلية متع بلجيكيا بتبسيمة مرة، و تفكرت الاحباب اللي معانا في ها البر و اللي شادين الشانطي متع البلاد. جاب ربي نحيت عادة التعليق بستاتو ع الفايسبوك، ولا راني كتبت الكلمة اللي تعدات في مخي و في مخ الجميع : « علاه اللي عنا ما يستقيلوش » و ماكم تعرفو، بلادنا غنية بالمواد الأولية الخام اللازمة للتنبير، و راهو التكريز لكلو مشا في التنبير.
مبعد، كتبت الجملة قدامي، و اكتشفت اللي الحكاية سؤال، قبل ما يكون استنكار. علاه ما يستقيلوش الجماعة اللي عنا؟؟؟
بالطبيعة باب الإجابة الأول باش يكون « تذمري » يرى في كل شي قصدي و منظم بإحكام و مخطط له و فيه حكاية عيب أخلاقي أولي لدى « أشرار مكبشين في الكرسي من أجل مصالح ». كونهم أشرار بالحق ولا لا ينعدم قدام واقع أنو « عدم الإستقالة رغم فداحة الضرر » ترد مثل ها التفسيرات شرعية و متوقعة و مفهومة في امقت تجلياتها اللغوية و تزيدها حالة الامتعاض قابلية للإنتشار.واحد م الناس، ما نمنش اللي فما إنسان « شرير خلقي، 24 على 24، 7 على 7، 12 شهر في العام ». كيما كم « البهامة الممارسة » يخليني نستبعد « ذكاء قصدي خارق و منظم و نافذ و متمكن ». هذاكة علاه، كي نغزر لــ »علاش ما يستقيلوش » كسؤال، موش كرد فعل استنكاري ولا استهزائي، نتفجع قدام الأجوبة الممكنة.
ما استقالوش و ما يستقيلوش على خاطر ماهمش يشوفو في رواحهم غالطين، و لا غلطو. يمكن قبل ببرشة أيه، أما موش البارح و اليوم. و كي تذكّرو اللي هو يخلص م « المال العام »، يتفكر طول اللي هو كان ينجم يخلص خير و بأقل هرج و ضغط نفسي، و اصحابو زادة يتذكرو معاه، و يزيد يتأكد هو و اصحابو و احبابو و فاميلتو و اللي يخدمو معاه و العطار و النجار و الحماص اللي هو انسان باهي مستوي، وطني و بطل و قاعد يضحي باللي ما يتخيلو حد في سبيل الوطن.
ما استقالوش و ما يستقيلوش، على خاطر كل واحد فيهم مقتنع اللي عندو الحل، و بطبيعتو متفتح ديمقراطي يسمع و يتبع و يناقش و يحرك، أما فما مشكلة لغادي الساعة، و فما هذاكة يشوش يبلبز باز يحب على ترقية ولا دراشبيه، و لازم تركح من هوني الساعة، و فما « أشرار » قاعدين يترصدو، موش كان م الإرهاب م الأخرين زادة و سيرتو، و مزمرة ع البلاد كان يمشي قبل ما يكمل المهمة و يوصل فكرتو. كلو في سبيل القضية الأسمى.
أما فكرة؟؟؟ الله أعلم.
أما مهمة؟؟؟ اللي تسألو يقلك « الوطن »، « تونس » و يذرف دموع حارين.
و ماهوش يكذب في دموعو، هو و اصحابو و احبابو و اللي يخدمو معاه و العطار و الحجام و القهواجي و الشيفور و البطال اللي توسطلو في خدمة يشوفو فيه و يحسو فيه الشي هذا.
هذاكة علاه ما استقالوش و ما يستقيلوش.
على خاطرهم حاسين برزن المسؤولية، و يحبو يتحملو المسؤولية، كيف رشدي أباظة في أفلام قبل كي يطلع شهم و نبيل و شجاع رغم اللي يتلوعب مع النساوين ع الاول، و عاملين أكثر من مجهودهم باش يحسو رواحهم قد المسؤولية.
للأسف، مقتنعين اللي المسؤولية إحساس.
للأسف، في بالهم يخلصو م المال العام ع الإحساس.
للأسف، المسؤولية في الأساس هي مقارءة للنتائج على ضوء القرارات و الإمكانيات، و عدم الفعل قرار زادة. و الطاعة قرار زادة. موش النوايا.
للأسف، يعتقدو اللي المسؤولية حاجة كي نحبوها نكونو باهين و كي نكرهوها نكونو خايبين. بينما المسؤولية ما فيهاش تحبها ولا ما تحبهاش. فيها تحترمها ولا ما تحترمهاش، فعلا موش بالنية.
ما استقالوش لأنهم توانسة في المعنى الخايب، المعنى اللي نحاربو باش نبدلوه إنطلاقا م الباهي اللي عنا. مجموعة أطفال امغاط متعودين على البو ولا الام تغطي عليه ولا تعاقبو. من غير محاسبة.
ما يهمش قداه عندك عاطفة جياشة للبحث عن حل و عزيمة فولاذية لتنفيذو، كي تبدا جزء م المشكل.
و اللي في بالو يخلص على خاطرو/ولا باش يكون « بطل »، جزء كبير م المشكلة.

La-chute-des-damnes_Dieric-Bouts