و حتّى و إن لطمتك الحياة
لا تحزن
ففي الأرض ما يستحق الحزن أكثر
و في الأرض حزن
بحجمك …
أكبر
و في الأرض ما يستحقّ العناء
هنا
أو هناك
أو بين طيّة من الجليد و النبيذ
و قطعة سكّر …
و حتّى و إن دحرتك الحياة
تعتّق
كن ذاك اللّذي كان بغيره أرفق
و إن دحرتك الحياة؟
و بعد؟
و إن أكلتك، و إن لفظتك،و إن سلختك
و إن لطمتك
و بعد؟
لست الوحيد اللذّي منها ُيْنحَرْ
فتعتّق و كن لغيرك أرفق
فهنا أو هنا أو هناك
تستعدّ حياة لتأخذ لمسة من ريح عنبر
تستفيق حياة
لترمي السّماء
بعبرة مرمر
فتعتّق ، كن بغيرك أرفق
و كن صوت غيرك
ارتق الوعي نحو الملاء
كن صوت غيرك
ثمّ كن صوت غيرك
ثمّ كن صوت غيرك
و أفسح طريقي
ثمّ كن صوت غيرك
بعدي أعد: سلاحي صديقي
ثم كن صوت غيرك
تأثّر
فأثّر
سلاحك عمّر
و وجّهه نحو العدوّ الحقيقي …
لا تحزن
ففي الأرض ما يستحق الحزن أكثر
و في الأرض حزن
بحجمك …
أكبر
و في الأرض ما يستحقّ العناء
هنا
أو هناك
أو بين طيّة من الجليد و النبيذ
و قطعة سكّر …
و حتّى و إن دحرتك الحياة
تعتّق
كن ذاك اللّذي كان بغيره أرفق
و إن دحرتك الحياة؟
و بعد؟
و إن أكلتك، و إن لفظتك،و إن سلختك
و إن لطمتك
و بعد؟
لست الوحيد اللذّي منها ُيْنحَرْ
فتعتّق و كن لغيرك أرفق
فهنا أو هنا أو هناك
تستعدّ حياة لتأخذ لمسة من ريح عنبر
تستفيق حياة
لترمي السّماء
بعبرة مرمر
فتعتّق ، كن بغيرك أرفق
و كن صوت غيرك
ارتق الوعي نحو الملاء
كن صوت غيرك
ثمّ كن صوت غيرك
ثمّ كن صوت غيرك
و أفسح طريقي
ثمّ كن صوت غيرك
بعدي أعد: سلاحي صديقي
ثم كن صوت غيرك
تأثّر
فأثّر
سلاحك عمّر
و وجّهه نحو العدوّ الحقيقي …
صوت غيري، صوت ذاتي، صوت ذات غيري، صوت الحياة وهي تأكل ذاتي