عام و فسبا

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا بلادي ، اش شفت فيك غرايب و آش مازال فيك غرايب … عندي سنين الله مش حابب نكتب ، 50 ألف حاجة ورا بعضها ، و الوقت اللي بش نعديه في الكتيبة ، بيني و بين روحي نخمم نعديه نحرك و نشوف شنية لازمنا نعملو (و هات من هاك اللاوي متع الثورة و ألأفاريات) … و بين الحاجة المهمة و الحاجة الأهم ، الكتيبة ورا بعضها تقعد ملوحة ، نورمال ، مش مشكلة ، في كل حال من هاك العام ، كيما قلتها هوني ، بين التعليق ع الأحداث و المساهمة في الأحداث ، الإختيار واضح و ما فيشو نقاش. أما ساعات ، نجي نغزر للبلا ، نتطرشق من اجنابي.
تجي تعمل بون كيف ، تاكل بالمرتاح عام و فسبا. شبيك ، سيقارو مخدوم خطر كبير ع المجتمع . دايور ، أيام المظاهرات ، مش القناصة هوما اللي كانو يقتلو : لا لا ، غالطين ، هاذوكم طروف بوخمسة فوق السطوحات.
والله لعظيم خور يفلقط. السارق يرجع يشد مدير نورمال ، و اللي فتق لعباد بالضرب ، تزادت شهريتو ، و اللي رشا و ارتشا نعطيوه بوسة على جبينو و نقولولو سامحنا في القلق ، و اللي ضرب بالكرطوش هابط يتظاهر « ما تحقرونيش راني بوليس » ، و اللي عطا الأوامر و كان بيدو يحبس المجازر ، عداوه ع التقاعد نهيرين ، مبعد رجعناه لبيروه م الباب التيلاني ، و اللي بنا فلوسو من عرق الخدامة اللي يخلصو جوست حق البزقة نعملولو حملة بش يزيد يستكرز…. يا الزبي ، مبعد هاذوما ، نجي نخدم قارو بش نعمل كيف ، نلقى الحبل يستنا : أيجا هوني نيك عام و فسبا ، يا مجرم يا ممسخ يا هامل ، و انده بالمحبة في بوشوشة ، وين حتى م النموس يبعبصك قبل ما يمصلك دمك. في الحبس ، اللي جاي حتى على تقريعة في الشارع ، ع الدخلة تحليل و عام و فسبا ياخوهم أوبسيون. الواحد ولا ملزوز تقول عليه يسرق ، ألور كو الحكاية الكل كيف. لا فيها خطر أكبر من خطر الدخان ، لا فيها هيجة و عدوانية كيف الحرابش و لا زيادة البيرة ولا ثلاثة سوايع قناة وطنية و ربع ساعة حنبعل و درجين نسمة. ما فيها كان الكيف.
نحب نتكيف حر. نحب نشري باكو الورقة م الحانوت. ما نحبش مجرم يتفرعن على والديا على خاطرني عامل كيف. زيد على ما ريت ، يجي شطر البلاد يتكيفو. م اليوم يزيني ما خبيت وجهي ، نحب تخدم القارو و نتكيفو في الشارع ترانكيل ، حقي ، لاني نضر في حد ولاني نهدد في حد. و خلي وين ترصي ترصي. مانيش بش نجي في عقاب عمري و نحشم بروحي. و اللي يقول عيب ، هاذيكة أمورو ، رايو ، مانيش مجبور نحترمو ، أما مجبور نتعايش معاه كيما هو مجبور يتعايش معايا. سيبونا ، خليونا نتكيفو ، يزي ما تعبات حبوسات في الفارغ ، دخلولها عباد نورمال و خرجو حافظين الإجرام. يزينا ، خليو بلاصة للمجرمين الحقانيين.
ليقااااالااااااااااااااايز اييييييييييييييييييت

7 commentaires sur “عام و فسبا

  1. Legalize it !
    9allek ejme3a mta3 les chèques sans provisions bech ya3mloulhom 3afw ri2èsi ! ama akal mjarma elli y7ebbou ya3mlou kif lé ! (bon à part akal miboun imed betbi3a, hédhéka 3ala khater fi termtou richa)
    Hayya jib tarf wou eyja leddar 😀

Répondre à legalizit Annuler la réponse

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *